عائلة والد الطفلة لين طالب: لن نقبل بأقلّ من عقوبة الإعدام.. وللقضاة: دخلتم التاريخ!

بعد ما أصدرت قاضية التحقيق الأولى في الشمال سمرندا نصار قرارها الظني في قضية اغتصاب الطفلة لين طالب ووفاتها, أكدت عائلة والد الطفلة في مؤتمر صحافي أنّنا "لن نقبل بأقلّ من عقوبة الإعدام"، وتوجّهوا للقضاة بالقول "أنتم دخلتم التاريخ".

قضية الطفلة لين طالب: إليكم آخر التطوّرات

في آخر مستجدات قضية الطفلة لين طالب، أفادت معلومات صحافية بأن القاضية سمرندا نصار حصرت الشبهات حول خال الطفلة لين طالب من خلال بعض الأدلة كنتائج فحص الحمض النووي و"داتا الهاتف" حيث يوجد عليه الكثير من صور للأطفال ما رفع الشك بأنه المُغتصب.

دورية من قوى الأمن الداخلي نقلت والدة الطفلة لين طالب وجدها من مخفر حبيش في بيروت الى قصر عدل طرابلس والقاضية سمرندا نصار بدأت بإستجواب الام

قضية الطفلة لين طالب..اليكم نتيجة تحليل الحمض النووي

أشارت معلومات صحافية الى أن قاضي التحقيق الأول في الشمال سمرندا نصار أصدرت مذكرة توقيف وجاهية بحق خالها، وذلك بعد صدور نتيجة تحليل الحمض النووي وتبين انها مطابقة له.

ما جديد ملف الطفلة لين طالب؟

أفادت معلومات صحافية بأن قاضي التحقيق الأول في الشمال سمرندا نصار قد ادّعت على جدة الطفلة لين طالب لجهة الأم المدعوة حيات توفيق الرز للإستجواب، والتحقيق يوم غد الخميس في الدعوى المقدمة من والد لين عمر طالب.

قضية الطفلة لين طالب: "المغتصب" فضح نفسه وهذا ما حصل في التحقيقات

جاء في "نداء الوطن": 

انقضى أكثر من أسبوعين وجسد الطفلة لين عمر طالب البريء تحت التراب، في جريمة هزّت الضمير العالمي، وانتظر الجميع ما سيؤول إليه التحقيق، لمعرفة هوية ذاك الوحش البشري الذي عذّب واغتصب ملاكاً طاهراً ما زال مقبلاً على الحياة.

توقيف جدّ الطفلة لين طالب

في آخر مستجدات قضية الطفلة لين طالب، أفادت معلومات صحافية بأنه تم توقيف جدّ الطفلة الضحية.

التحقيق في ملف الطفلة لين طالب قطع بالفعل شوطاً مهماً..اليكم التفاصيل

كتب مايز عبيد في "نداء الوطن":

قصّة الطفلة لين عمر طالب، ابنة الست سنوات من قرية سفينة القيطع، التي توفيت بسبب تعرّضها للاغتصاب، ظلّت تشغل الرأي العام والناس شمالاً فيسألون أين أصبحت التحقيقات؟ ولماذا لم تعلن أي نتائج في شأنها؟

مرّ أكثر من أسبوعين والقضية لم تحسم بعد، والتحقيقات مستمرّة مع الطرفين من جهة الأب ومن جهة الأم، ولا توقيفات أيضاً، ما دفع رأياً عاماً واسعاً إلى الشك في إمكانية خضوع ملفّ هذه الجريمة لضغوط سياسية قد تعطّل التحقيق وتطمس الحقيقة، تماماً كغيرها من قضايا كثيرة عايشها اللبنانيون وطمست حقيقتها.